بعد حوالي عام من انفصال كيم كارداشيان و بيت ديفيدسون ، شاركت مؤسِسة "SKIMS" السبب الرئيسي الذي أدى إلى إنفصالهما، خلال العرض الأول للموسم الثالث من الكارداشيان يوم أمس الخميس في 25 مايو.
واعترفت كيم بأنها تشعر "بالكثير من الذنب" للطريقة التي عُومل بها بيت ديفيدسون من قبل زوجها السابق كاني ويست، خلال علاقتهما التي استمرت 9 أشهر.
وقالت Kim في المقابلة ما معناه : "أنا عزباء ولست مستعدة لإقامة علاقة الآن وهذا جيد". وخلال الحلقة، سأل سكوت ديسك Kim عن شعورها بعد الإنفصال عن Pete، نظرًا بأنه أول إنفصال كبير لها منذ طلاقها من كاني ويست. وبدون أن تسمّي بيت، ردّت كيم، "الانفصال ليس شيئًا ... أنا فخورة بنفسي." وأضافت : "لقد أجرينا محادثات ومحادثات حول الموضوع، كنا نتحدث عن الإنفصال"، "لذلك كان كلانا يتواصل بشكل جيد، ,من الواضح أنه أمر محزن"
وذكرت كيم في المقابلة أنها لا تحب إقامة "علاقات عشوائية" وتفضل أن تعيش علاقات طويلة الأمد، مثل علاقتها الرومانسية التي استمرت تسعة أشهر مع Davidson.
تصريحات كيم عن سبب إنفصالها الأخير تصدرت الترند على السوشيال ميديا، ليشارك حساب "Los Angeles Times" على تويتر الخبر ويكتب ما معناه : "تحدثت كيم كارداشيان لأول مرة عن انفصالها عن نجم "ساترداي نايت لايف" بيت ديفيدسون وسلوك زوجها السابق يي المثير للمشاكل خلال العام الماضي."
بدأت كيم في مواعدة بيت ديفيدسون في بداية عام 2022، بعد أن تقدمت بطلب الطلاق من كاني ويست في العام السابق. وبينما بدا أن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة للعاشقين الجديدين، سرعان ما أصبح بيت ضحية للعديد من التصريحات المسيئة والغاضبة من ويست.