تكنولوجيا

mradioiraq
تعرف على فراش زوكربيرغ وإيلون ماسك

اتجه أثرياء وادي السيلكون في الآونة الأخيرة للإنفاق من أجل تحسين جودة نومهم وتحقيق أقصى استفادة من ساعات النوم، وذلك عبر استخدام أحدث المراتب الذكية عالية التقنية،ووقع اختيار أثرياء وادي السيليكون على المنتجات التي تقدمها شركة "إيت سليب" (Eight Sleep)، وهي شركة ناشئة تمكنت من جمع تمويل قدره 100 مليون دولار، مما يجعل تقييمها يقترب من مليار دولار، فضلا عن تحقيقها لمبيعات وصلت إلى 500 مليون دولار منذ تأسيسها عام 2019.وتقدم الشركة مجموعة متنوعة من المنتجات المختلفة والفريدة، ولكن أبرزها فراش يدعى (The Pod)، وهي تتيح للمستخدم التحكم في جودة نومه بشكل كبير وتمنحه تحسنا في مستوى النوم بنسبة 25%، حسب ادعاء الشركة.ويعد سرير (The Pod) من أجهزة النوم الذكية بشكل كامل، إذ لديه مجموعة متنوعة من المستشعرات التي تراقب حالة المستخدم في أثناء نومه وتتصل مباشرة بوحدة تحكم خارجية، وهذه الوحدة تقوم بتغيير شكل المرتبة ودرجة حرارتها بناء على وضع المستخدم.ويرتبط الفراش بشكل مباشر بالتطبيق الخاص بالشركة حتى تتمكن من متابعته والتعرف على الإحصاءات الخاصة بك، فضلا عن التحكم به، كما توفر الشركة اشتراكا شهريا من أجل الوصول إلى مزايا إضافية إلى جانب سعر الفراش الأولي.وأوضح مارك زوكربيرغ سابقا -في منشور على منصة ثريدز- أنه يعتمد بشكل مباشر على منتجات الشركة لإدارة نومه وتحسينه قدر الإمكان، وكذلك أشار إيلون ماسك إلى منتجات الشركة -في تغريدة سابقة عبر منصة إكس- موضحا جودة المنتج الذي أثنى عليه.كما تبنى المليونير البيولوجي وخبير طول العمر براين جونسون منتجات الشركة، موضحا أهميتها للحفاظ على صحة الإنسان وإطالة عمره قدر الإمكان.

mradioiraq
تيك توك تخلت عن 300 موظف في إدارة مراقبة المحتوى

تتوسع إدارة منصة "تيك توك" في استخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة المحتوى المنشور داخل المنصة والتعرف على المحتوى الضار، مما يؤثر سلبا على وظائف مراقبي المحتوى بالمنصة وفق ما نشره موقع "تايمز".وأكدت رسالة البريد الإلكتروني التي وصلت إلى فرق مراقبة المحتوى وضمان الجودة بمكتب لندن التابع للمنصة على هذا الأمر، إذ أشارت الرسالة إلى أن المنصة أوقفت عمل هذه الفرق في لندن، وأضافت الشركة الأم المالكة للمنصة "بايت دانس" نيتها خفض مئات الوظائف في المملكة المتحدة وجنوب شرق آسيا.وتابعت المنصة تبريرها للأمر بالإشارة إلى تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي ونماذج اللغة العميقة، ويشير تقرير "تايمز" إلى أن المنصة قد تعتمد على جهات خارجية لمراقبة المحتوى وجودته.وأضافت "تيك توك" أن هذه الخطوة لن تؤثر على مساعيها في زيادة عدد الوظائف بالولايات المتحدة والحفاظ على أمن مستخدمي المنصة حيث تظل وظائف الأمان موجودة داخل المملكة المتحدة.ومن جانبها، وضح المتحدث الرسمي لمنصة "تيك توك" أن هذه الخطوة تكمل ما بدأ في العام الماضي من أجل تعزيز أمن المنصة ومراقبة المحتوى المنشور بها.ويتيح الذكاء الاصطناعي للمنصة مراقبة المحتوى وإزالته قبل أن يتم نشره في المنصة بحسب تصريحات المتحدث الرسمي، فضلا عن إمكانية مراقبة أعداد كبيرة من المحتوى في وقت قياسي.ويحذر الخبراء من مخاطر إزاحة البشر من عمليات مراقبة المحتوى، إذ أكد جون تشادفيلد من اتحاد عمال الاتصالات أن موظفي "تيك توك" لطالما حذروا من تحول المنصة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في مراقبة المحتوى بدلا من البشر كون تقنيات الذكاء الاصطناعي غير ناضجة بما فيه الكفاية لمراقبة المحتوى، وهو ما يضع ملايين البريطانيين من مستخدمي "تيك توك" في خطر.

mradioiraq
"إتش تي سي" تعود مجددا للساحة مع نظارات ذكية تنافس "ميتا"

كشفت شركة "إتش تي سي" (HTC) عن أحدث ابتكاراتها وهي نظارة واقع معزز تنافس نظارات "راي-بان ميتا" تدعى "ذا فايف إيجل" (The Vive Eagle)، وفق تقرير نشره موقع "إنغادجيت" (Engadget) التقني.وتأتي النظارات الجديدة في تصميم عصري وأنيق للغاية مع وزن خفيف ومكبر صوت خارجي، فضلا عن آلية التحكم فيها عبر الأوامر الصوتية المعززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وكاميرا خارجية بالطبع.وأشارت "إتش تي سي" إلى أن هذه النظارات ستكون متاحة في تايوان فقط كبداية قبل أن يتم إطلاقها عالميا في المستقبل القريب.واعتمدت النظارات على تكرار التركيبة التي ساهمت في نجاح نظارات "راي-بان ميتا" بدءا من التصميم العصري وحتى المزايا التقنية الموجودة بها، وتزن النظارة 49 غراما فقط، مما يجعل وزنها أقرب إلى وزن المنافسين.وتعتمد النظارة على كاميرا بعدسة واسعة الزاوية للغاية بدقة 12 ميغابكسل يتم تفعيلها باستخدام الأوامر الصوتية، وهي تدعم استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي من عدة شركات مثل "أوبن إيه آي" و"جيميناي".وتدعم النظارة أيضا ميزة الترجمة الفورية من بين 13 لغة مختلفة، فضلا عن تنفيذ مجموعة من الأوامر الصوتية المختلفة مثل تسجيل الملاحظات ومقاطع الفيديو والتقاط الصور وحجز المطاعم وغيرها.وتعد الشركة أن تستمر بطارية النظارة لمدة 36 ساعة من الانتظار و4 ساعات ونصف من تشغيل الموسيقى المتواصل، وذلك بفضل بطارية بحجم 235 مللي أمبير للساعة، وهي تدعم الشحن السريع المغناطيسي لتصل إلى 50% خلال 10 دقائق فقط.وتؤكد "إتش تي سي" أن كافة البيانات التي يتم تسجيلها في النظارة والتقاطها باستخدام الكاميرا يتم تخزينها محليا في النظارة مع تشفيرها باستخدام مفاتيح تشفير معقدة لحماية البيانات.وتتوفر النظارة بسعر 520 دولارا في تايوان فقط كبداية مع توقعات بوصولها إلى بقية الدول العالمية.

mradioiraq
صُنع في أميركا لماذا لا تستطيع آبل نقل تصنيع آيفون من الصين

في عام 2011، ضغط الرئيس الأميركي باراك أوباما على ستيف جوبز لنقل تصنيع آيفون إلى الولايات المتحدة. وبعد 14 عاماً، يعيد دونالد ترامب الطرح ذاته على تيم كوك، الرئيس التنفيذي الحالي لـ"آبل". لكن الواقع المعقد لسلاسل التوريد العالمية يجعل هذه الفكرة شبه مستحيلة.تعتمد "أبل" على بنية صناعية متكاملة في الصين، تشمل مدينة "آيفون" التابعة لـ"فوكسكون"، حيث يعمل مئات الآلاف من العمال ضمن منظومة مصممة خصيصاً للإنتاج الضخم والسريع. لا تكمن الميزة في العمالة الرخيصة فقط، بل في الخبرات الفنية، والمرونة الإنتاجية، وشبكات الموردين الكثيفة.الولايات المتحدة تفتقر إلى هذه المقومات. الفجوة في المهارات، وغياب البنية التحتية المتخصصة، وارتفاع تكلفة العمالة، تجعل تصنيع آيفون محلياً باهظ الثمن. وتشير التقديرات إلى أن سعر الجهاز قد يتجاوز 3000 دولار إذا صُنع بالكامل في أميركا.ورغم الضغوط السياسية والتعريفات الجمركية، تظل الصين الخيار الأرخص والأكثر كفاءة. حتى محاولات سابقة، مثل تجربة "موتورولا" عام 2013، فشلت سريعاً بسبب ضعف المبيعات والتكاليف العالية.تُعد منظومة الصين التصنيعية نتاج عقود من الاستثمار والتكامل العميق، ويصعب تكرارها في مكان آخر. نقل الإنتاج إلى أميركا لا يعني بناء مصنع فحسب، بل إعادة بناء سلسلة توريد كاملة، وهو أمر يتطلب استثمارات ضخمة وزمناً طويلاً.الخلاصة:تصنيع آيفون في الولايات المتحدة ليس مستحيلاً، لكنه غير عملي حالياً. فالبنية الآسيوية التي اعتمدت عليها "آبل" لعقود تمثل شبكة معقدة وفعالة، يصعب التخلي عنها دون خسائر اقتصادية كبيرة وارتفاع حاد في الأسعار على المستهلك.

mradioiraq
الذكاء الاصطناعي يهدد 80% من الوظائف

تنبأ المستثمر فينود خوسلا بمستقبل الوظائف في العالم بعد 5 سنوات، مشيرا إلى أن الذكاء الاصطناعي يقضي على 80% من الوظائف العالية القيمة، وذلك حسب تقرير موقع "فورتشن" (Fortune).جدير بالذكر أن فينود خوسلا، وهو أحد كبار المستثمرين في قطاع التكنولوجيا بوادي السيليكون، وملياردير أميركي من أصل هندي، أسس عدة شركات ناجحة في مختلف القطاعات، ومن بينها شركة "صن مايكروسيستمز" (Sun Microsystems).وعملت الشركة في بيع الحواسيب وأنظمتها، إذ اشتهرت بنظام التشغيل الخاص بها قبل أن تباع إلى "أوراكل" (Oracle) لتستخدم نظام التشغيل في قواعد بياناتها، وتصل ثروة خوسلا إلى 9.1 مليارات دولار.وجاءت هذه التنبؤات في بودكاست أجره مع جاك ألتمان، شقيق سام ألتمان وأحد المستثمرين في عدة شركات تقنية، وتوقع خوسلا في أثناء المقابلة أن تطوّر تقنيات الذكاء الاصطناعي يؤثر مستقبلا على شركات "فورتشن 500" (Fortune 500) التي تعد أثرى الشركات في العالم.كما شبّه خوسلا التغيير الذي يحدثه الذكاء الاصطناعي في عالم الشركات بالتحول الرقمي الذي حدث منذ عدة أعوام وشهد سقوط شركات مثل "تويز آر أس" (Toys R US) و"نوكيا" لعدم قدرتهم على مواكبته.وتابع خوسلا تنبؤاته حول المستقبل في ظل الذكاء الاصطناعي، مؤكدا أن التقنية قادرة على استبدال 80% من الوظائف ذات القيمة الاقتصادية المرتفعة التي يقوم بها الإنسان، مضيفا أن الحاجة للعمل تنتهي بحلول عام 2040، إذ يعمل الإنسان بعدها لرغبته في أداء الوظيفة.وأشار إلى أن الروبوتات سوف تصبح التقنية السائدة بحلول عام 2030، وسيمتلك كل شخص روبوتا في منزله يقوم بالوظائف المملة التي لا يرغب فيها، وتبدأ هذه الوظائف عند الطبخ والتنظيف.وفي ختام حديثه، حذر خوسلا من استخدام الأنظمة القمعية تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل سلبي في محاولة منها للتحكم في مواطنيها، فضلا عن استخدامها في الحروب بشكل عام، ولا يعني هذا أن جميع تقنيات الذكاء الاصطناعي ستكون ذات استخدام سيئ.

mradioiraq
تغييرات كبيرة داخل TikTok Shop في الولايات المتحدة: استبدال موظفين أمريكيين بمديرين صينيين

قامت شركة "بايت دانس" الصينية، المالكة لتطبيق "تيك توك"، بخطوات لافتة داخل فرعها الأميركي، حيث بدأت باستبدال عدد من الموظفين الأميركيين بالقرب من مدينة سياتل بمديرين من أصل صيني، في محاولة لإعادة تكرار نجاح تجربة التجارة الإلكترونية التي حققتها في آسيا.وكانت "TikTok Shop" قد وضعت هدفًا طموحًا لزيادة حجم أعمالها في السوق الأميركية بمقدار عشرة أضعاف لتصل إلى 17.5 مليار دولار خلال العام الماضي، إلا أنها خفّضت هذا الرقم لاحقًا بشكل كبير بعد أداء أقل من المتوقع، بحسب تقرير لوكالة "بلومبرغ".وأسست الشركة مكتبًا لها في مدينة بيلفيو قرب سياتل، في منطقة قريبة من عملاق التجارة الإلكترونية "أمازون"، وكانت تسعى لمنافسة هذا الأخير. ومع التغييرات، تحوّلت لغة الاجتماعات تدريجيًا من الإنجليزية إلى الماندرين، وأصبح المديرون يستخدمون تطبيق "Feishu" – النسخة الصينية من "سلاك" – في التواصل، مما اضطر الموظفين غير الناطقين بالصينية للاعتماد على الترجمة التلقائية لفهم المراسلات.وقال متحدث باسم "TikTok Shop" إن الشركة تراجع باستمرار هيكلها التنظيمي وتجري تعديلات لتحسين كفاءة الفريق، مؤكدًا ثقتها في مستقبل التجارة الإلكترونية لديها. كما أشار إلى أن الأرقام التي نُشرت سابقًا حول حجم العمليات ليست دقيقة.وبحسب بلومبرغ، فإن أكثر من 100 موظف إما تم تسريحهم أو استقالوا بسبب ما وُصف بالفوضى الإدارية والتغييرات المتكررة، مما أثّر سلبًا على بيئة العمل.تُعد "TikTok Shop" أحد أهم مصادر الإيرادات لتطبيق تيك توك إلى جانب الإعلانات، وتسعى "بايت دانس" إلى توسيع هذا المجال خارج آسيا، خاصة في السوق الأميركية. وتستفيد المنصة من مزج التجارة الإلكترونية بالمحتوى الترفيهي والمؤثرين، وهي ميزة تميزها عن منافسين مثل إنستغرام ويوتيوب.لتحقيق أهدافها، قامت "TikTok Shop" خلال السنوات الثلاث الماضية بتوظيف مئات الموظفين قرب سياتل، معظمهم من خلفيات مرتبطة بأمازون. ووفقًا لمصادر بلومبرغ، أصبح بعض أقسام الشركة نسخة من فرق "أمازون" السابقة.لكن، منذ مطلع العام الحالي، بدأت تظهر توترات داخل فرق العمل، خاصة تلك التي يقودها كل من كانغ ونيكو لو بورجوا، المسؤولان عن عمليات التجارة الإلكترونية في أمريكا. وتزامن ذلك مع تراجع الروح المعنوية للموظفين في ظل الغموض حول مستقبل تيك توك في الولايات المتحدة.وخلال شهري أبريل ومايو، نفذت الشركة جولتين من تسريح الموظفين. في الجولة الأولى، خسر لو بورجوا منصبه بعد وصول "مو تشينغ"، وهو مدير تنفيذي صيني سابق في منصة "دوين" (النسخة الصينية من تيك توك) لتولي إدارة "TikTok Shop" في أميركا.لاحقًا، غادر لو بورجوا الشركة، وتبعه تعيين ستة مديرين صينيين آخرين في مناصب قيادية. وقال موظفون سابقون إن هذه التغييرات كانت تهدف إلى تحسين الكفاءة، رغم أن معايير هذا التقييم لم تكن واضحة لهم.وتعكس هذه التحركات سعي "بايت دانس" إلى تكرار تجربة نجاح "دوين" في الصين، حيث بلغت قيمة المنصة ما يقرب من 490 مليار دولار. لكن التحدي الأكبر في السوق الأميركية هو أن غالبية المستخدمين لا يميلون إلى الشراء المباشر عبر التطبيق، بل يفضلون التصفح والترفيه.كما أبدى بعض البائعين الأميركيين ترددهم في الاستثمار على المنصة، خاصة مع استمرار الحديث عن إمكانية حظر التطبيق في الولايات المتحدة، ما يضع مستقبل "TikTok Shop" هناك في دائرة الشك.

الأكثر مشاهدة

المزيد
mradioiraq
آبل تفقد لقب الشركة الأعلى قيمة لصالح منافستها مايكروسوفت

فقدت شركة "آبل" لقب الشركة الأعلى قيمة في العالم لصالح منافستها "مايكروسوفت"، بعد أن تراجع سعر سهمها بأكثر من 20٪، مما أدى إلى خسارة حوالي 773 مليار دولار من قيمتها السوقية، لتصبح قيمتها السوقية 2.593 تريليون دولار، في حين بلغت قيمة "مايكروسوفت" 2.636 تريليون دولار.هذا التحول في موازين القوى بين الشركتين جاء في وقت عصيب بالنسبة لـ "آبل"، التي تواجه تحديات كبيرة نتيجة الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة على المنتجات الصينية. اعتبارًا من اليوم، وصل إجمالي الرسوم الأميركية على الواردات القادمة من الصين إلى حوالي 104٪، مما أثار القلق بشأن تأثير هذه الرسوم على نفقات سلاسل الإمداد.وفي مسعى لتقليل تأثير هذه الرسوم، تخطط "آبل" حاليًا لشحن الهواتف الذكية من الهند إلى الولايات المتحدة، حيث تبلغ الرسوم المفروضة على الواردات من الهند 27٪، وهي أقل بكثير مقارنة بـ 104٪ على الواردات من الصين.في الوقت نفسه، تستمر الضغوطات من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على "آبل" لنقل إنتاجها إلى الولايات المتحدة. وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك أشار إلى أن "آبل" قد تستخدم أنظمة الإنسان الآلي والعمالة المحلية لتحل محل العمالة منخفضة التكلفة في الخارج، موضحًا أن هذه الخطوة يمكن أن تخلق "ملايين" من الوظائف في الولايات المتحدة.من جهة أخرى، قال دان إيف من شركة الاستشارات المالية "ويدبوش سيكيوريتز" في تصريحات لقناة "سي.إن.إن" إنه لا توجد شركة ستتأثر أكثر من "آبل" جراء هذه الرسوم الأميركية. وأضاف أن تصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة قد يرفع سعر الجهاز إلى 3500 دولار، مشيرًا إلى أن "آبل" ستحتاج إلى 30 مليار دولار وثلاث سنوات لنقل 10٪ فقط من سلسلة إمدادها إلى الولايات المتحدة.

mradioiraq
شاومي الصينية تتطلع لجمع نحو 5.27 مليار دولار من طرح ثانوي

أفادت وثيقة اطلعت عليها وكالة رويترز أن شركة "شاومي" الصينية، المعروفة بتصنيع الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية، تسعى لجمع ما يصل إلى 5.27 مليار دولار من خلال طرح ثانوي للأسهم اليوم الاثنين.ووفقًا للوثيقة، يتم بيع الأسهم في نطاق سعري يتراوح بين 52.80 و54.60 دولار من عملة هونغ كونغ، حيث ستعرض الشركة 750 مليون سهم من الفئة (ب) بخصم يتراوح بين 4.2٪ و7.4٪ مقارنة بسعر الإغلاق البالغ 57 دولارًا من عملة هونغ كونغ في اليوم ذاته.أوضحت الوثيقة أن العائدات من البيع ستوجه لتوسيع أنشطة الشركة، بالإضافة إلى استثمار في البحث والتطوير التكنولوجي، وكذلك للأغراض العامة.وفي سياق آخر، أعلنت "شاومي" الأسبوع الماضي عن زيادة في إيرادات الربع الأخير من العام الماضي بنسبة حوالي 50٪، كما رفعت الشركة هدفها لتسليم السيارات الكهربائية خلال العام الجاري إلى 350 ألف سيارة، بدلاً من 300 ألف سيارة كانت قد أعلنت عنها سابقًا.

mradioiraq
Link Copied

© 2022 mradioiraq كل الحقوق محفوظة. صمم بواسطة
M Entertainment & Technology