تكنولوجيا

mradioiraq
بطاريات إس 25 إيدج تثبت جدارتها

كشفت "سامسونغ" في الأيام الماضية بعد تشويق دام لعدة أشهر عن أحدث هواتفها المحمولة وهو "غالاسكي إس 25 إيدج" (Galaxy S25 Edge) الذي تفتخر الشركة بكونه أنحف هواتفها الذكية التي طرحتها حتى يومنا هذا بحسب موقع (فون آرينا) المتخصص بالهواتف.ومع الكشف عن المواصفات جاءت المفاجأة التي جعلت الهاتف نحيفًا للغاية، إذ يأتي الهاتف مع بطارية بحجم 3900 مللي أمبير، وهو حجم أقل من غالبية الهواتف المحمولة في يومنا هذا وحتى أقل من هاتف "غالاكسي إس 25" المعتاد ذي حجم الشاشة الأصغر، لذا تصاعدت المخاوف من أداء بطارية الهاتف.ولكن، جاءت اختبارات الخبراء لتثبت عكس ذلك، فرغم أن أداء البطارية ليس خارقًا أو مماثلًا لهواتف "إس 25 ألترا" (S25 Ultra)، فإنه ليس بالسوء المتوقع، وذلك ما أثبته اختبار "فون آرينا" (phoneArena) الموقع المختص في مراجعات الهواتف المحمولة.اعتمد الموقع على مجموعة من الاختبارات البرمجية والمعملية من أجل الوصول إلى متوسط فترة استخدام الهاتف، وتضمنت الاختبارات تشغيل الألعاب بشكل مستمر على الهاتف مع تشغيل صفحة إنترنت وتشغيل مقاطع فيديو ومقاطع صوتية ومكالمات هاتفية.وحسب الاختبارات، فإن متوسط عمر البطارية اليومي لهاتف "إس 25 إيدج" هو 6 ساعات و22 دقيقة، ورغم أنه أقل من هواتف "إس 25" الأخرى، فإن الفارق لا يتخطى 30 دقيقة بينه وبين "إس 25 بلس" أو "إس 25" المعتاد.ومن ناحية أخرى، فإن بطارية الهاتف تتفوق على بطارية هاتف "آيفون 16 إي" الجديد من "آبل"، كما تماثل بطاريات الهواتف المتوسطة الأخرى من "سامسونغ"، ومن المتوقع أن يتحسن أداء البطارية نسبيًا مع طرح المزيد من التحديثات البرمجية على الهاتف والنظام الخاص به.

mradioiraq
شراكة علي بابا وآبل تثير مخاوف حكومة ترامب

انتقدت حكومة ترامب شركة "آبل" بشكل مباشر عقب الكشف عن صفقتها مع "علي بابا" الصينية، والتي تتضمن استخدام الذكاء الاصطناعي الخاص بالشركة في هواتف "آيفون" داخل الصين بحسب التقارير التي ظهرت في الشهور الماضية.هذه الصفقة أثارت مخاوف السلطات الأميركية من سرعة تطور شركة "علي بابا" والذكاء الاصطناعي التابع لها، إذ إن استخدام التقنية مباشرة في هواتف "آيفون" يعني وصول الشركة لملايين المستخدمين داخل الصين وجمع البيانات الخاصة بهم، وهو ما يسهل عملية تطوير النموذج أكثر والوصول إلى النتائج المرجوة.في الوقت الحالي، تلتزم "آبل" و"علي بابا" الصمت حول الصفقة الجديدة دون وجود تعليقات مباشرة حول تأثير الصفقة أو حتى مخاوف الحكومة الأميركية، ولكن بالنسبة لشركة "علي بابا"، فإن التعاون مع "آبل" ودمج نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها في الهواتف يمثل فرصة ذهبية للشركة للتدريب على المزيد من البيانات ومنافسة الشركات الناشئة على غرار "ديب سيك" (DeepSeek).وفور أن ظهرت الأنباء عن معارضة الولايات المتحدة لهذه الصفقة، عانت أسهم "علي بابا" من انخفاض وصل إلى 4.8% في البورصة الصينية، وهو ما يشير إلى أهمية الصفقة ودورها في تحسين وضع "علي بابا" و"آبل" في الصين على حد سواء.وتجدر الإشارة إلى أن مبيعات "آيفون" في الصين قد تأثرت قليلًا بعد طرح نماذج الذكاء الاصطناعي في الهواتف المنافسة، وقد وصل الانخفاض في مبيعات "آيفون" إلى 2.3% عن العام الماضي.

mradioiraq
دليلك الشامل لاختيار أفضل ساعة آبل ووتش في 2025

Apple Watch Series 10: تصميم أنيق وميزات صحية متقدمةتتميز "سلسلة 10" بتصميم أنحف وأخف، مع شاشة أكبر لسهولة القراءة. من أبرز ميزاتها:رصد اضطرابات التنفس أثناء النوم: ميزة جديدة تعتمد على مقياس التسارع لتنبيهك لاحتمالية الإصابة بانقطاع النفس النومي، وهي حالة غالبًا ما تُكتشف فقط من خلال اختبارات نوم معقدة.شحن سريع: يمكن شحن الساعة بالكامل خلال 20 إلى 30 دقيقة فقط، مما يسمح لك بمتابعة أنشطتك اليومية دون توقف.مقاومة للماء: تدعم الساعة مقاومة الماء حتى عمق 50 مترًا، مما يجعلها مناسبة للسباحة والأنشطة المائية.Apple Watch Ultra 2: القوة والمتانة للمغامرينإذا كنت من محبي الرياضات الخارجية أو الأنشطة المائية، فإن "ألترا 2" هي الخيار الأمثل. تتميز بـ:MacRumors+2Apple+2MacRumors+2هيكل من التيتانيوم: يوفر متانة عالية ومقاومة للتآكل، مع تصميم أنيق.شاشة ساطعة: تُعدّ الشاشة الأكثر سطوعًا من آبل حتى الآن، مما يسهل القراءة في ضوء الشمس المباشر.مستشعرات متقدمة: تشمل مقياس العمق، ومستشعر درجة حرارة الماء، وبوصلة، ومقياس تسارع عالي الدقة، وجيروسكوب عالي الديناميكية.مقاومة للماء حتى عمق 40 مترًا: مما يجعلها مثالية للغوص والأنشطة المائية الأخرى.اختيار الساعة المناسبة لكيعتمد اختيار الساعة المثالية على نمط حياتك واحتياجاتك:للاستخدام اليومي: إذا كنت تبحث عن ساعة أنيقة مع ميزات صحية متقدمة، فإن "سلسلة 10" هي الخيار المناسب.للمغامرات والرياضات الخارجية: إذا كنت تحتاج إلى ساعة تتحمل الظروف القاسية وتوفر ميزات متقدمة للأنشطة الخارجية، فإن "ألترا 2" هي الخيار الأمثل.في النهاية، تذكّر أن الساعة الذكية المثالية هي التي تتناسب مع نمط حياتك وتلبي احتياجاتك اليومية.

mradioiraq
إضافة خاصية جديدة إلى تطبيق "جيمني" لتقليل تكلفة استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي

أعلنت غوغل عن إطلاق ميزة في تطبيق برمجة الذكاء الاصطناعي "جيمني"، لخفض تكلفة استخدام المطورين الخارجيين لأحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التي تقدمها الشركة الأميركية.وتُعرف غوغل الخاصية الجديدة باسم "التخزين المؤقت الضمني"، وتشير إلى أنها توفر 75% من تكلفة "السياق المتكرر" الذي يتم تمريره إلى نماذج الذكاء الاصطناعي عبر واجهة برمجة تطبيقات جيمني. وتدعم هذه الخاصية إصداري نموذج الذكاء الاصطناعي جيمني 2.5 برو وجيمني 2.5 فلاش من غوغل.وذكر موقع "تك كرانش" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا أنه من المرجح أن يكون هذا خبرا سارا للمطورين مع استمرار ارتفاع تكلفة استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي.يذكر أن التخزين المؤقت من الممارسات الشائعة على نطاق واسع في مجال الذكاء الاصطناعي التخزين المؤقت، حيث يعيد استخدام البيانات المستخدمة بكثرة أو المحسوبة مسبقا من النماذج لتقليل متطلبات الحوسبة والتكلفة عند أداء كل مهمة.على سبيل المثال، يمكن لذاكرة التخزين المؤقت الاحتفاظ بإجابات الأسئلة التي يطرحها المستخدمون عادة على النموذج، مما يغني النموذج عن إعادة البحث عن إجابات كل مرة يطرح فيها الطلب نفسه.وكانت غوغل تقدم سابقا تخزينا مؤقتا للطلبات المقدمة لنماذج الذكاء الاصطناعي، ولكن كان تخزينا مؤقتا صريحا، مما يعني أن على المطورين تحديد مطالباتهم الأكثر تكرارا. وبينما كان من المفترض ضمان توفير التكاليف، إلا أن التخزين المؤقت الصريح للمطالبات عادة ما يتطلب جهدا يدويا كبيرا.ولم يكن بعض المطورين راضين عن أداء تطبيق غوغل للتخزين المؤقت الصريح في إصدار جيمني 2.5 برو، الذي قالوا إنه قد يتسبب في ارتفاع تكلفة الاستخدام بشكل غير متوقع. وبلغت الشكاوى ذروتها الأسبوع الماضي، مما دفع فريق جيمني إلى الاعتذار والتعهد بإجراء تغييرات.وعلى عكس التخزين المؤقت الصريح، فإن التخزين المؤقت الضمني تلقائي. ويتم تفعيله افتراضيا في نماذج جيمني 2.5، وينقل وفورات التكلفة إذا وصل طلب متكرر في واجهة برمجة تطبيقات جيمني إلى نموذج ذكاء اصطناعي ما في ذاكرة تخزين مؤقت.

mradioiraq
آبل تبحث رفع أسعار هواتف آيفون الجديدة

ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال اليوم الاثنين أن شركة آبل تدرس رفع أسعار تشكيلة هواتف آيفون التي ستطرح في وقت لاحق من هذا العام، لكنها تحرص على تجنب ربط أي زيادات بالرسوم الجمركية الأميركية على الواردات من الصين، حيث يتم تجميع معظم أجهزتها.وارتفعت أسهم عملاق التكنولوجيا بنسبة 7% في تداولات ما قبل فتح الأسواق، متأثرة بمكاسب السوق بعد أن اتفقت واشنطن وبكين على خفض الرسوم الجمركية المتبادلة مؤقتا اليوم الاثنين.لكن الواردات الصينية ستظل خاضعة لضريبة بنسبة 30% في الولايات المتحدة.وتعد آبل من أبرز الشركات المتأثرة بالتوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي اشتدت في الأشهر القليلة الماضية بعد سلسلة من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب.ولم تستجب الشركة فورا لطلب رويترز للتعليق على تقرير وول ستريت جورنال، الذي نقل عن أشخاص مطلعين على الأمر.وربما يساعد رفع الأسعار آبل على تخفيف التكاليف المرتفعة الناجمة عن الرسوم الجمركية التي أعاقت سلاسل التوريد العالمية وأجبرت الشركة على نقل المزيد من الإنتاج إلى الهند.وقالت شركة آبل في وقت سابق من هذا الشهر إنه من المتوقع أن تضيف الرسوم الجمركية حوالي 900 مليون دولار إلى التكاليف خلال الربع المالي الممتد من أبريل/نيسان إلى يونيو/حزيران، وأنها ستستورد غالبية أجهزة آيفون المبيعة في الولايات المتحدة خلال هذه الفترة من الهند.ويتوقع المحللون منذ أشهر زيادة الأسعار من جانب آبل، لكنهم حذروا من أن مثل هذه الخطوة قد تكلفها حصة سوقية، خاصة أن منافسين مثل سامسونغ يحاولون جذب المستهلكين بميزات الذكاء الاصطناعي التي كانت آبل بطيئة في طرحها.

mradioiraq
الإمارات تُدرج الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية من رياض الأطفال حتى الصف 12

أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة عن إدراج مادة الذكاء الاصطناعي بشكل رسمي ضمن مناهج المدارس الحكومية ابتداءً من العام الدراسي 2025-2026، وذلك في خطوة رائدة تهدف إلى تعزيز قدرات الجيل الجديد في مجال التكنولوجيا المتقدمة، وترسيخ مكانة الدولة كمركز إقليمي وعالمي للابتكار.وبحسب وكالة أنباء الإمارات، فإن المنهج الجديد سيُعتمد تدريجياً بدءاً من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر، وسيُركّز على الوعي الأخلاقي للذكاء الاصطناعي، إلى جانب المفاهيم التقنية الأساسية والتطبيقات العملية، بهدف تمكين الطلاب من فهم الذكاء الاصطناعي واستخدامه في حياتهم اليومية.شراكات استراتيجية لتطبيق المنهجولضمان تنفيذ البرنامج بكفاءة، أبرمت وزارة التربية والتعليم شراكات مع عدد من الجهات الرائدة في المجال، أبرزها Presight، وAI71، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وكليات التقنية العليا. وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية وطنية شاملة تستثمر في الإنسان وتعمل على بناء نظام تعليمي متطور قائم على المعرفة والتكنولوجيا.منهج متكامل بـ 7 محاور رئيسيةيتضمن المنهج الجديد سبعة مجالات رئيسية تغطي جميع أبعاد الذكاء الاصطناعي، وهي:المفاهيم الأساسيةالبيانات والخوارزمياتاستخدام البرمجياتالوعي الأخلاقيالتطبيقات الواقعيةالابتكار وتصميم المشاريعالسياسات والارتباط المجتمعيتطبيق تدريجي وفق 3 مراحل تعليميةوسينقسم المنهج إلى ثلاث مراحل تتناسب مع الفئات العمرية:رياض الأطفال: أنشطة مرئية وتفاعلية، قصص وألعاب تُعرّف الأطفال بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي بطريقة مبسطة.المرحلة الابتدائية: تعزيز التفكير الرقمي من خلال مقارنة البشر بالآلات واكتشاف الاستخدامات اليومية للذكاء الاصطناعي.المرحلة الإعدادية: تصميم وتقييم أنظمة الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على مفاهيم التحيّز الأخلاقي والشفافية.المرحلة الثانوية: تعليم مفاهيم متقدمة مثل هندسة الأوامر، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في السيناريوهات الواقعية، بما يُؤهل الطلاب للجامعات وسوق العمل.دون زيادة في ساعات التدريسأكدت وزارة التربية والتعليم أن إدراج مادة الذكاء الاصطناعي سيتم ضمن الجدول الدراسي الحالي دون إضافة حصص جديدة، وسيُدرّس من قِبل معلمين مختصين ضمن إطار مواد الحوسبة والتصميم الإبداعي والابتكار. كما ستُوفّر الوزارة أدلة تعليمية شاملة تتضمن خطط دروس قابلة للتكييف، لضمان تكامل المادة مع مختلف بيئات الفصول الدراسية.خطوة نحو المستقبلووصفت الوزارة إدراج الذكاء الاصطناعي في التعليم بأنه خطوة استراتيجية تهدف إلى إعداد جيل قادر على قيادة التحول الرقمي، وابتكار حلول ذكية للتحديات المستقبلية، مع الالتزام بالمبادئ الأخلاقية في التعامل مع التكنولوجيا.

الأكثر مشاهدة

المزيد
mradioiraq
آبل تفقد لقب الشركة الأعلى قيمة لصالح منافستها مايكروسوفت

فقدت شركة "آبل" لقب الشركة الأعلى قيمة في العالم لصالح منافستها "مايكروسوفت"، بعد أن تراجع سعر سهمها بأكثر من 20٪، مما أدى إلى خسارة حوالي 773 مليار دولار من قيمتها السوقية، لتصبح قيمتها السوقية 2.593 تريليون دولار، في حين بلغت قيمة "مايكروسوفت" 2.636 تريليون دولار.هذا التحول في موازين القوى بين الشركتين جاء في وقت عصيب بالنسبة لـ "آبل"، التي تواجه تحديات كبيرة نتيجة الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة على المنتجات الصينية. اعتبارًا من اليوم، وصل إجمالي الرسوم الأميركية على الواردات القادمة من الصين إلى حوالي 104٪، مما أثار القلق بشأن تأثير هذه الرسوم على نفقات سلاسل الإمداد.وفي مسعى لتقليل تأثير هذه الرسوم، تخطط "آبل" حاليًا لشحن الهواتف الذكية من الهند إلى الولايات المتحدة، حيث تبلغ الرسوم المفروضة على الواردات من الهند 27٪، وهي أقل بكثير مقارنة بـ 104٪ على الواردات من الصين.في الوقت نفسه، تستمر الضغوطات من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على "آبل" لنقل إنتاجها إلى الولايات المتحدة. وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك أشار إلى أن "آبل" قد تستخدم أنظمة الإنسان الآلي والعمالة المحلية لتحل محل العمالة منخفضة التكلفة في الخارج، موضحًا أن هذه الخطوة يمكن أن تخلق "ملايين" من الوظائف في الولايات المتحدة.من جهة أخرى، قال دان إيف من شركة الاستشارات المالية "ويدبوش سيكيوريتز" في تصريحات لقناة "سي.إن.إن" إنه لا توجد شركة ستتأثر أكثر من "آبل" جراء هذه الرسوم الأميركية. وأضاف أن تصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة قد يرفع سعر الجهاز إلى 3500 دولار، مشيرًا إلى أن "آبل" ستحتاج إلى 30 مليار دولار وثلاث سنوات لنقل 10٪ فقط من سلسلة إمدادها إلى الولايات المتحدة.

mradioiraq
شاومي الصينية تتطلع لجمع نحو 5.27 مليار دولار من طرح ثانوي

أفادت وثيقة اطلعت عليها وكالة رويترز أن شركة "شاومي" الصينية، المعروفة بتصنيع الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية، تسعى لجمع ما يصل إلى 5.27 مليار دولار من خلال طرح ثانوي للأسهم اليوم الاثنين.ووفقًا للوثيقة، يتم بيع الأسهم في نطاق سعري يتراوح بين 52.80 و54.60 دولار من عملة هونغ كونغ، حيث ستعرض الشركة 750 مليون سهم من الفئة (ب) بخصم يتراوح بين 4.2٪ و7.4٪ مقارنة بسعر الإغلاق البالغ 57 دولارًا من عملة هونغ كونغ في اليوم ذاته.أوضحت الوثيقة أن العائدات من البيع ستوجه لتوسيع أنشطة الشركة، بالإضافة إلى استثمار في البحث والتطوير التكنولوجي، وكذلك للأغراض العامة.وفي سياق آخر، أعلنت "شاومي" الأسبوع الماضي عن زيادة في إيرادات الربع الأخير من العام الماضي بنسبة حوالي 50٪، كما رفعت الشركة هدفها لتسليم السيارات الكهربائية خلال العام الجاري إلى 350 ألف سيارة، بدلاً من 300 ألف سيارة كانت قد أعلنت عنها سابقًا.

mradioiraq
Link Copied

© 2022 mradioiraq كل الحقوق محفوظة. صمم بواسطة
M Entertainment & Technology