أصدر المكتب الإعلامي لـ راغب علامة بيانًا رسميًا أوضح فيه موقفه من موجة الإهانات التي طالته مؤخرًا عبر السوشيال ميديا، مؤكدًا أن أنه لن يقف مكتوف الأيدي أمام أي إساءة أو تطاول على مكانته وكرامة جمهوره.وجاء في البيان الذي شاركه راغب اليوم الجمعة 5 سبتمبر عبر حسابه الخاص على منصة إكس: “إلى جمهورنا العزيز وإلى وسائل الإعلام الكريمة، نود أن نوضح أن الفنان راغب علامة، منذ انطلاق مسيرته الفنية، كان دائمًا مثالًا للاحترام والتقدير، ملتزمًا بقيمه وأخلاقه في كل تعاملاته مع الجمهور والزملاء".تابع : "ومؤخرًا، شهدنا تعرضه لسلسلة من الإهانات المباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي لا تليق بمكانته، ولا بجمهورنا الكريم، ولا بالقارئ المحترم. إن مثل هذه التصرفات لا تتوافق مع مبادئه، ولا تعكس الصورة الحقيقية للفن والإبداع”.البيان أضاف أن المكتب القانوني لـ علامة قرر اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من قام بالإساءة والتطاول، وذلك وفق القوانين المرعية الإجراء، مشددًا على أن راغب “لن يقبل التعدي وسوف يأخذ حقه من خلال القانون”، مع الاستمرار في الدفاع عن حقوقه القانونية والأخلاقية بكل الوسائل المشروعة.وفي ختام البيان، توجه راغب علامة بالشكر لجمهوره على الدعم المستمر، واعدًا بمزيد من الأعمال والفعاليات التي تليق بمحبيه، فكتب : "نشكركم على دعمكم المستمر، ونعدكم بالمزيد من الأعمال والفعاليات التي تليق بجمهورنا الحبيب".

 كشف ناصيف زيتون عن حقيقة ما يتم تداوله حول جنس مولوده الأول، مُشيرًا إلى أن الحديث عن جنس المولود أصبح محط تساؤلات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي. وقال ناصيف :"من وقت ما ولدت وأنا اسمي ناصيف زيتون، وكل ناصيف أبو إلياس وكل إلياس أبو نصيف. إذا كان المولود إلياس، فهذا من كرم الله، وإذا لم يكن، فهذا أيضًا من فضل الله."وأضاف أنه لم يتم الإعلان بعد عن جنس المولود، وأنه لا يزال في مرحلة التأكد من الجنس، مؤكدًا:"هناك انتقادات كثيرة، والناس لها الحق تنتقد، لكن يجب أن تستوعب السياق. نحن لا نصنع جدلًا عمدًا، وما يحدث في بيتنا شأن عائلي يخصنا."وأشار ناصيف إلى الانتقادات التي تعرض لها هو وزوجته دانييلا رحمة حول إخفاء خبر الحمل، مؤكدًا أن كل شيء يتم التعامل معه بروية وخصوصية.

شيرين عبدالوهاب تتراجع عن موقفها تجاه محاميها ياسر قنطوش، وتؤكد أن ما تم تداوله مؤخرًا بشأن وجود خلاف بينهما لا يتعدى كونه سوء تفاهم بسيط، مشددة على متانة العلاقة التي تجمعهما.وقالت شيرين في بيان رسمي: "ما حدث بيني وبين الأستاذ ياسر لا يعدو كونه خلافًا بسيطًا يحدث بين الأشقاء. الأستاذ ياسر أخ وصديق، ومن أكثر الأشخاص حرصًا على مصلحتي واسترداد حقوقي بكل أمانة وضمير، ولذلك لا يمكنني أبدًا إنهاء التوكيل الممنوح له".وأضافت: "اختلاف وجهات النظر أمر طبيعي، وقد يؤدي أحيانًا إلى بعض التباين، لكنه لا يفسد للود قضية. وأود التأكيد أن الأستاذ ياسر لا يزال المحامي الوحيد الذي يمثلني قانونيًا، ولم أوكل غيره".وكانت أزمة قد نشبت في وقت سابق بين شيرين والمستشار ياسر ، بعد إصداره بيانًا دعا فيه وزير الثقافة إلى التدخل لمتابعة حالتها الصحية محذرًا من تأثير بعض الأشخاص المحيطين بها، الذين وصفهم بأنهم "يسعون لتدميرها"، مؤكدًا أن شيرين تُعد "جوهرة فنية" يجب الحفاظ عليها.فضل شاكر وشيرين عبد الوهاب... مصير مشترك رغم كل الاختلافاترغم المسافات والظروف، يجمع بين النجمين فضل شاكر وشيرين عبد الوهاب خيط رفيع من القواسم المشتركة التي صاغت مسيرتهما، وطبعت علاقتهما بجمهورهما على مدار أكثر من 20 عامًا من النجاح الفني والصداقة العميقة.لكن العلاقة بينهما تتجاوز مجرد الديوهات أو الذكريات الجميلة. فالفنانان، وبلا اتفاق، وجدا نفسيهما يسلكان طرقًا متقاطعة في تفاصيل الحياة والمسيرة:كلاهما اختار – أو اضطُر – للابتعاد عن الأضواء، يعيش في عزلة، ويتواصل مع جمهوره من خلال منصات التواصل الاجتماعي فقط.الفرق الجوهري يكمن في أن عزلة فضل شاكر فُرضت عليه قسرًا بسبب ملاحقات قانونية، أجبرته على البقاء داخل مخيم عين الحلوة لسنوات، بينما اختارت شيرين عبد الوهاب الابتعاد طوعًا، تقرر بنفسها متى تظهر ومتى تختفي، وكيف تعود.رغم ذلك، ما زال كل منهما محافظًا على قاعدة جماهيرية هائلة تتضاعف مع كل عمل جديد يصدر عنهما.فضل شاكر، الذي عاد بقوة هذا الصيف، تصدر قوائم الاستماع بأغانيه الجديدة التي اجتاحت يوتيوب، تيك توك، وباقي المنصات، دون أن يسعى خلف الترند... بل أصبح هو الترند.وشيرين عبد الوهاب، التي واجهت صعوبات كبيرة في إصدار أغنيتها "بتمنى أنساك" بسبب خلافاتها مع شركة روتانا، حققت نجاحًا ساحقًا فور طرح الأغنية، لتؤكد مرة أخرى أن حضورها لا يمكن تجاهله، وأن صوتها لا يزال يحرك مشاعر جمهورها من أول نغمة.قرارات مصيرية غيّرت حياتهما جذريًا:شيرين دفعت ثمن خياراتها الشخصية والعاطفية، التي قادتها إلى أزمات متكررة في السنوات الأخيرة.فضل دفع ثمن قرار سياسي واحد، جعله يعيش في عزلة منذ أكثر من 13 عامًا.ورغم مرور الزمن، وتغيّر الأحوال، تبقى الأصوات كما هي: قوية، مميزة، لا خلاف على تأثيرها.

في خطوة جديدة نحو عالم الموضة، قدّم بوست مالون، أول عرض أزياء لعلامته التجارية الخاصة التي تحمل اسمه "Austin Post" في باريس، المغني البالغ من العمر 30 عاماً واسمه الحقيقي أوستين ريتشارد بوست قدّم تشكيلته في الأول من سبتمبر في فندق Hôtel de Bourdon ، الذي كان سابقاً مقر إقامة المصمم العالمي كارل لاغرفيلد.يحمل العرض الأول اسم At First Light، وهي المجموعة الافتتاحية لـ Austin Post، واستوحت من أجواء دالاس ومبادئ شخصية الكاوبوي من استقلالية صارمة، وأصالة، وارتباط بالأرض لتقدّمها إلى قلب باريس برؤية جريئة ومتجددة.تأتي هذه المجموعة كنتيجة مباشرة لجذور بوست مالون في ولاية تكساس، وتجربته الحياتية بين سهول الجنوب وجبال يوتا، حيث شكّل ذوقه من خلال ثقافة المزارع، والتوركواز، والجلد، والدنيم، إلى جانب سنوات من التأثر بعالم الفخامة المرتبط بمسيرته الموسيقية العالمية.العلامة تمزج بين التراث الغربي لمدينة دالاس وروح الجنوب الغربي الأمريكي، ولكن من خلال رؤية معاصرة تحمل لمسة أمريكية واضحة Americana.وقد شاركت Lucchese Bootmaker، العلامة الشهيرة في عالم الأحذية الفاخرة ذات الطابع الغربي، كالشريك الرسمي للأحذية ضمن العرض، مما أضفى أصالة على الإطلالات.أضفى بوست مالون لمسة غير متوقعة على العرض بجلب حصان حقيقي إلى منصة العرض، في خطوة رمزية تعكس تمسكه بالهوية الغربية ورغبته في ربط الماضي بالحاضر بأسلوب بصري فريد.

واجهت إيما هيمنغ ويليس (47 عاما)، زوجة النجم العالمي بروس ويليس، موجة من الانتقادات بعد كشفها في الوثائقي الخاص "إيما وبروس ويليس: الرحلة غير المتوقعة" على شبكة "إيه بي سي" أن زوجها يعيش في منزل منفصل بسبب معاناته من الخرف الجبهي الصدغي (FTD).وقالت إيما في مقطع فيديو عبر إنستغرام أمس الجمعة (29 أغسطس/آب) إنها كانت تتوقع انقسام ردود الأفعال بين "من يملكون رأيا" و"من يملكون تجربة فعلية"، مؤكدة أن مقدمي الآراء كانوا الأسرع في إطلاق الأحكام. وأضافت: "هذا ما يواجهه مقدمو الرعاية: الأحكام المسبقة من الآخرين".وأوضحت أنها عادت لقراءة مقطع من كتابها المرتقب "الرحلة غير المتوقعة: العثور على القوة والأمل وذاتك في درب الرعاية" لتشجيع نفسها، إذ كتبت: "الجميع سيبدون رأيا، لكن معظمهم يفتقر إلى الخبرة. حتى لو كان أحدهم على دراية بالخرف، فهو لا يعيش داخل بيتنا ولا يعرف ديناميكيات أسرتنا". وختمت: "إذا لم يكن لديهم خبرة، فلا يملكون حق التصويت ولا حتى حق الكلام".خلال مقابلتها مع ديان سوير في الوثائقي، أكدت إيما أن نقل بروس إلى منزل رعاية بمتابعة على مدار الساعة كان من أصعب القرارات في حياتها، لكنها اتخذته لأن مرضى الخرف الجبهي الصدغي يتأثرون بالضوضاء العالية، وهو ما يصعب التحكم فيه داخل منزلهم المليء بحركة الأطفال.ورغم ذلك، شددت على أن المنزل الجديد "بيت ثانٍ للأسرة، مليء بالحب والدفء والرعاية والضحك"، مشيرة إلى أن بروس يستقبل زيارات دائمة من أسرته وأصدقائه المقربين. وأضافت: "حين نكون معه، يضيء وجهه، نمسك يديه، نقبله ونعانقه، وهو يبادلنا المشاعر. هذا يكفيني".بروس ويليس، الذي تزوج إيما عام 2009 وأنجب منها ابنتيهما مابل (13 عاما) وإيفلين (11 عاما)، لا يزال يحظى بدعم عائلته الكبيرة، بما في ذلك بناته الثلاث من زوجته السابقة ديمي مور: رومر (36 عاما)، سكاوت (33 عاما)، وتالولا (31 عاما).وخلال الرحلة، كان على إيما أن تواجه شعورا بالمسؤولية وحدها في البداية، لكن بدعم من ابنة بروس، سكاوت، استعانت بمقدمي رعاية محترفين. وأكدت: "كنت أعلم أن بروس كان سيرغب في أن تعيش بناتنا في بيت يلبي احتياجاتهن أولا".إيما أشادت بالوثائقي لأنه لم يكتفِ بتسليط الضوء على مرض الخرف الجبهي الصدغي، بل أبرز أيضا تحديات مقدمي الرعاية. وقالت في ختام رسالتها: "غالبا ما يُحكم علينا بسرعة ومن دون إنصاف. لكنني أشارك قصتي لأبني صلة مع مجتمع يفهم هذه الرحلة".

أجواء رومانسية لافتة عاشتها تايلور سويفت بعد إعلان خطوبتها من نجم كرة القدم الأميركية ترافيس كيلسي، لتتصدّر القصة عناوين الصحافة العالمية وتصبح حديث جمهورها على مواقع التواصل.الخطوبة أُعلنت عبر إنستغرام، حيث شاركت تايلور صوراً خاصة من لحظة التقدّم للزواج وسط أجواء حالمة من الورود، وعلّقت بجملة طريفة: “معلمتكم باللغة الإنجليزية ومدرّبكم الرياضي سيتزوجان”، في إشارة إلى شخصياتهما المختلفة والروح المرحة التي تجمعهما.العلاقة بين تايلور وترافيس بدأت في أغسطس 2023، حين ظهر كيلسي لأول مرة في إحدى حفلاتها في كانساس سيتي. ومع نهاية العام نفسه أكدا ارتباطهما بشكل رسمي، قبل أن يتحول الثنائي سريعاً إلى أيقونة رومانسية تتابعها الجماهير في الملاعب والحفلات.وسائل الإعلام وصفت علاقتهما بأنها أشبه بقصة من الخيال، خاصة بعد تصريحات كيلسي في مقابلات سابقة بأنه “لم يلتقِ شخصاً مثلها من قبل”. أما الجمهور، فغمر صفحات التواصل بالتهاني، معتبرين أن تايلور وجدت أخيراً “Love Story” الحقيقية بعد سنوات كتبت خلالها عن الانكسارات العاطفية.إعلان الخطوبة جاء بعد أيام فقط من كشف تايلور عن ألبومها الجديد بعنوان “The Life of a Showgirl”، ما جعل كثيرين يرون أن هذه المرحلة تحمل لها بداية جديدة على الصعيدين الشخصي والفني.ومن المرتقب صدور ألبومها الثاني عشر "ذي لايف أوف أيه شووغيرل" في 3 تشرين الأول/أكتوبر وتعقيبا على هذا الإعلان، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب لصحافيين في ختام جلسة لحكومته "أتمنّى لهما كلّ التوفيق.أظن أنه رجل رائع وأظنّ أنها شخص مذهل"، علما أنه قد سبق للرئيس أن انتقد النجمة الأميركية في عدّة مناسبات.